عيون صلالة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
عيون صلالة

منتدى عيون صلالة

ChatBoxالدردشة

    لكل بنت تتمكيج وتتكحل تدخل بسرعه لا تفوت

    Admin
    Admin
    (المدير العام)
    Admin
    (المدير العام)Admin


     لكل بنت تتمكيج وتتكحل تدخل بسرعه لا تفوت Empty لكل بنت تتمكيج وتتكحل تدخل بسرعه لا تفوت

    مُساهمة من طرف Admin الجمعة فبراير 24, 2012 4:32 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم
    منقوووول
    من قال رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا وجبت له الجنة

    اللي تحط مكياج، نص شعرها ظاهرخ، قدلتها طالعه، كاشفه الوجه لابسه ضيق، لا بسه عباءة متزينه، تحادث الشباب
    عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( صنفان من أهل النار لم أرهما رجال بأيديهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ) وهذا وعيد عظيم يجب الحذر مما دل عليه .
    شرح مفرداتا الحديث بأسفل الموضوع

    احذري

    فكما تديني تدانين
    اتتحملين بقبرك هذه الأوزار
    من بيتا خربتيه
    من مستقيما افسدتيه
    من محافظا على صلاته
    جعلتيه اسيرا لشهوته


    1. تقول المتبرجة :إننى أحب الله و هذا يكفى

    نقول لها (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله)



    2. تقول : إن الدين يسر

    نقول لها( يريد الله بكم اليسر ) ولقد أمر الله بالحجاب للتيسير .



    3. تقول: إن التبرج أمر هين



    نقول لها ( و تحسبونه هينا وهو عند الله عظيم)







    4. تقول: إننى صغيرة و سوف أتحجب عندما أكبر

    نقول: الموت لا يعرف صغيرا و لا كبيرا.








    5. تقول: سوف أتحجب بعد الزواج

    نقول: { إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه}




    فقد يحرمك الله من الزواج .







    6. تقول: إن زوجى لا يرضى بالحجاب

    نقول:{ لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق} .







    7. تقول: أتحجب عندما أقتنع بالحجاب

    نقول: ( ما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمرا




    أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) .







    8. تقول: إن الحجاب يعوق عن العمل و التعليم

    نقول: رضا الله و جنته أغلى من كل شىء .









    9. تقول: أخشى من سخرية الناس





    نقول : لك الفخر و المثوبة فلقد استهزءوا بالنبى (صلى الله عليه وسلم) فهذا هو طريق الأنبياء و الصالحين.







    10تقول: لا أطيق الحجاب فى الصيف و الحر

    نقول: ( قل نار جهنم أشد حرا) .









    11. تقول: المجتمع كله هكذا

    نقول: تلك و الله أسوأ مقالة لأهل النار فقد قالوا




    ( إنا وجدنا اباءنا على أمة وإنا على أثارهم مقتدون) و قال تعالى


    ( و إن تطع أكثر من فى الأرض يضلوك عن سبيل الله) .







    12. تقول: إن طهارة القلب تغنى عن الحجاب

    نقول: لو طهر القلب لاستقامت الجوارح فقد قال (صلى الله عليه وسلم)




    { إن فى الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا و هى القلب .}






    13. و أخيرا أختاه أتقى الله فى نفسك ..أتقى الله فى شبابك قبل هرمك.. أتقى الله فى شباب المسلمين أتقى الله




    لا تؤخر التوبة فإن الموت يأتي بغتة وإذا كنت في الصلاة فاحفظ قلبك


    وإن كنت على الطعام فاحفظ حلقك وإن كنت في بيت الغير فاحفظ بصرك


    وإن كنت بين الناس فاحفظ لسانك




    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


    اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والاموات


    .. الحمدلله حمداً يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك ..




    .. لااله الا الله عدد ماكان ومايكون وعدد الحركات والسكون..




    ْْ سبحان الله وبحمده,, سبحان الله العظيم ْْ

    فالرجال الذين في أيديهم سياط كأذناب البقر هم من يتولى ضرب الناس بغير حق من شرط أو من غيرهم ، سواء كان ذلك بأمر الدولة أو بغير أمر الدولة . فالدولة إنما تطاع في المعروف ، قال صلى الله عليه وسلم : ( إنما الطاعة في المعروف ) وقال عليه الصلاة والسلام : ( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ) وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات ) فقد فسر ذلك أهل العلم بأن معنى " كاسيات " يعني من نعم الله .

    " عاريات " يعني من شكرها ، لم يقمن بطاعة الله ، ولم يتركن المعاصي والسيئات مع إنعام الله عليهن بالمال وغيره ، وفسر الحديث أيضا بمعنى آخر وهو أنهن كاسيات كسوة لا تسترهن إما لرقتها أو لقصورها ، فلا يحصل بها المقصود ، ولهذا قال : " عاريات " ، لأن الكسوة التي عليهن لم تستر عوراتهن .
    " مائلات " يعني : عن العفة والاستقامة . أي عندهن معاصي وسيئات كاللائي يتعاطين الفاحشة ، أو يقصرن في أداء الفرائض ، من الصلوات وغيرها .
    " مميلات " يعني : مميلات لغيرهن ، أي يدعين إلى الشر والفساد ، فهن بأفعالهن وأقوالهن يملن غيرهن إلى الفساد والمعاصي ويتعاطين الفواحش لعدم إيمانهن أو لضعفه وقلته ، والمقصود من هذا الحديث الصحيح هو التحذير من الظلم وأنواع الفساد من الرجال والنساء .
    وقوله صلى الله عليه وسلم : ( رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ) ، قال بعض أهل العلم : إنهن يعظمن الرءوس بما يجعلن عليها من شعر ولفائف وغير ذلك ، حتى تكون مثل أسنمة البخت المائلة ، والبخت نوع من الإبل لها سنامان ، بينهما شيء من الانخفاض والميلان ، هذا مائل إلى جهة وهذا مائل إلى جهة ، فهؤلاء النسوة لما عظمن رءوسهن وكبرن رءوسهن بما جعلن عليها أشبهن هذه الأسنمة .

    أما قوله صلى الله عليه وسلم : ( لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ) فهذا وعيد شديد ، ولا يلزم من ذلك كفرهن ولا خلودهن في النار كسائر المعاصي ، إذا متن على الإسلام ، بل هن وغيرهن من أهل المعاصي كلهم متوعدون بالنار على معاصيهم ، ولكنهم تحت مشيئة الله إن شاء سبحانه عفا عنهم وغفر لهم وإن شاء عذبهم ، كما قال عز وجل في سورة النساء في موضعين : ( إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ) النساء / 48 ، ومن دخل النار من أهل المعاصي فإنه لا يخلد فيها خلود الكفار بل من يخلد منهم كالقاتل والزاني والقاتل نفسه لا يكون خلوده مثل خلود الكفار بل هو خلود له نهاية عند أهل السنة والجماعة ، خلافا للخوارج والمعتزلة ومن سار على نهجهم من أهل البدع ؛ لأن الأحاديث الصحيحة قد تواترت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم دالة على شفاعته صلى الله عليه وسلم في أهل المعاصي من أمته ، وأن الله عز وجل يقبلها منه صلى الله عليه وسلم عدة مرات ، في كل مرة يحد له حدا فيخرجهم من النار ، وهكذا بقية الرسل والمؤمنون والملائكة والأفراط كلهم يشفعون بإذنه سبحانه ، ويشفعهم عز وجل فيمن يشاء من أهل التوحيد الذين دخلوا النار بمعاصيهم وهم مسلمون ، ويبقى في النار بقية من أهل المعاصي لا تشملهم شفاعة الشفعاء ، فيخرجهم الله سبحانه برحمته وإحسانه ، ولا يبقى في النار إلا الكفار فيخلدون فيها أبد الآباد كما قال عز وجل في حق الكفرة : ( كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا ) الإسراء / 97 ، وقال تعالى : ( فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلا عَذَابًا ) النبأ / 30 ، وقال سبحانه في الكفرة من عباد الأوثان : ( كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ ) البقرة / 167 ، وقال تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ ) المائدة / 36 – 37 ، والآيات في هذا المعنى كثيرة .

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 1:44 pm