( بسم الله الرحمن الرحيم)
من نصائح سيدنا علي بن ابي طالب لأبنه سيدنا الحسن السبط - رضى الله عنهما:
( يا بني احفظ عني أربعا لا يضرك ما عملت منهن : ان أغنى الغنى العقل وأكبر الفقر الحمق واوحش الوحشة العجب وأكرم الحسب حسن الخلق ).
( يا بني اياك ومصادقة الأحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك واياك ومصادقة البخيل فانه يقعد عنك احوج ما تكون إليه واياك ومصادقة الفاجر فانه يبيعك بالتافه واياك ومصادقة الكذاب فانه كالسراب يقرب عليك البعيد ويبعد عنك القريب ).
ما قاله سيدنا علي رضي الله عنه وكرم وجهه:
ليس الخير أن يكثر مالك وولدك، ولكن الخير أن يكثر عملك ويعظم حلمك وأن لا تباهي الناس بعبادة الله تعالى وإذا أحسنت حمدت الله تعالى وإذا أسأت استغفرت الله تعالى.
وقال :
من رضي برزق الله لم يحزن على ما فاته ومن سلّ سيف البغي قُتِل به ومن حفر حفرة لأخيه وقع فيها ومن هتك حجاب غيره انكشفت عورات بيته .
رضي الله عنه وأرضاه
قال سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه احفظوا عني خمساً،
فلو ركبتم الإبل في طلبهم لأنضيتموهن قبل أن تدركوهم؛لا يرجو
عبداً إلاً ربًه،ولا يخاف إلاً ذنبه،ولا يستحي جاهلٌ أن يسأل عما
لا يعلم،ولا يستحي عالمٌ ،إذا سئل عما لايعلم أن يقول :الله أعلم،
والصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد،ولا إيمان لمن لا
صبر له).
من نصائح سيدنا علي بن ابي طالب لأبنه سيدنا الحسن السبط - رضى الله عنهما:
( يا بني احفظ عني أربعا لا يضرك ما عملت منهن : ان أغنى الغنى العقل وأكبر الفقر الحمق واوحش الوحشة العجب وأكرم الحسب حسن الخلق ).
( يا بني اياك ومصادقة الأحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك واياك ومصادقة البخيل فانه يقعد عنك احوج ما تكون إليه واياك ومصادقة الفاجر فانه يبيعك بالتافه واياك ومصادقة الكذاب فانه كالسراب يقرب عليك البعيد ويبعد عنك القريب ).
ما قاله سيدنا علي رضي الله عنه وكرم وجهه:
ليس الخير أن يكثر مالك وولدك، ولكن الخير أن يكثر عملك ويعظم حلمك وأن لا تباهي الناس بعبادة الله تعالى وإذا أحسنت حمدت الله تعالى وإذا أسأت استغفرت الله تعالى.
وقال :
من رضي برزق الله لم يحزن على ما فاته ومن سلّ سيف البغي قُتِل به ومن حفر حفرة لأخيه وقع فيها ومن هتك حجاب غيره انكشفت عورات بيته .
رضي الله عنه وأرضاه
قال سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه احفظوا عني خمساً،
فلو ركبتم الإبل في طلبهم لأنضيتموهن قبل أن تدركوهم؛لا يرجو
عبداً إلاً ربًه،ولا يخاف إلاً ذنبه،ولا يستحي جاهلٌ أن يسأل عما
لا يعلم،ولا يستحي عالمٌ ،إذا سئل عما لايعلم أن يقول :الله أعلم،
والصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد،ولا إيمان لمن لا
صبر له).